مدح النبی من الأغراض القدیمه التی اهتم به الشعراء فمنذ بزوغ فجر الدسلام حتی الآن عبر الکثیر من الشعراء عن عواطفهم الجیاشه تجاه الرسول. هناک عدد آخر من شعراء المهجر و هم الأعلب اشادوا بالنبی الذی نقل العرب من غیاهب الجهل والتخلف الی فضاء العلم و النهضه فتمنوا أن ترجع عصور الإسلام الزاهیه من جدید و اصبح النبی عندهم رمزا للتعبیر عن القضایا القومیه.